تعال نعيد ترتيب أوجه الصباح بطريقة أدبية..

أنا أسكب الماء على شفتاي

وأنت ترتشفها على مهل

ليكون نص القصيدة_الإرتواء؛ بقبلة.



أحبك، تتقطّر من فمك

إلى فمي وأنفاسك تتدحرج عبر سماعة الهاتف

بحميمية ناعمة وتستقر بقلبي

رغبات يشتعل تيارها بجسدي

يجرفني لأن أجازف بالعبث بالوقت

فأنا أشعر باللوعة لأن أشتهيك لحديث قصير؛ "يحدث الآن أنني أشتاقك"